كان المكان فسيحا موحشا. أشبه بقاعة كبيرة جرداء تماما. لامقاعد ولا أرائك ولا موائد ولا حتى جدران. وجد حسني مبارك نفسه واقفا في طابور طويل مع أشخاص لا يعرفهم. كانوا عراة وكان مبارك عاريا مثلهم ماعدا قطعة من قماش تغطى عورته.
اقرأ تتمة الخبر من هنا
-->