لم يتخيل البعض أن يصل الهلع من "كورونا" إلى المس ببروتوكولات الاستقبال الرئاسية حول العالم، لكن هذا ما جرى خلال لقاء الرئيس الفرنسي وملك إسبانيا، مساء أمس.
فقد تحاشى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مصافحة الملك فيليب في ساحة قصر الإليزيه، وما كان منه عند استقبال ضيفه إلا أن ضم كفيه وانحنى قليلاً أمام ملك إسبانيا وملكتها في باريس، مساء الأربعاء، مستخدما تحية على الطراز الهندي "ناماستي"، بدلاً من المصافحة التقليدية، واضعاً في الاعتبار احتمالات نقل العدوى مع انتشار فيروس كورونا المستجد في العالم.
اقرأ تتمة الخبر من هنا