يعلم الجميع أن كافة العقود التي تُبرمها الدولة مع الخواص من أجل إنجاز مشاريع سياحية والاستفادة من امتياز الحصول على أراضي بثمن بخس، على شرط احترام دفتر التحملات الذي ينص دائما على ضرورة إنجاز وتشييد فنادق، غير أن الغريب في واقعة شركة أخنوش ومشاريع «تغازوت باي» أنها ارتبطت بوكالة تهيئة خليج أكادير التي تحولت في ظروف غامضة إلى الشركة الوطنية للهندسة السياحية، هذه الأخيرة التي ورثت أراضي باهضة الثمن في أحسن أماكن المغرب.
اقرأ تتمة الخبر من هنا