مباشرة بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس "كورونا" في العالم، سارع أصحاب الملايير والأثرياء والشركات متعددة الجنسيات في الصين والولايات المتحدة الأمريكية، وفي عدد من الدول المتضررة، إلى إعلان تبرعهم لمساعدة دولهم على مكافحة تفشي الوباء الفتاك المستمر في حصد الأرواح والضحايا والخسائر الاقتصادية.