تسبقه ابتسامته الطفولية، وحتى اذا لم تتعرف بعد على اسمه، فيكفي أن يكون أول من يستقبلك بحفاوة فوق العادة، كي تفهم أنك أمام علي سعيد.
« أتساءل من أين له كل هذه الطاقة الإيجابية، يوميا وفي الصباح والمساء وأيام الأحد، لا يضجر من استقبال الجميع بالابتسامة، بحيث تسبق إيجابياته ما يمكن أن يكون سلبيات أحد العاملين معه.. » والكلام هنا لأحد العاملات اللواتي يشتغلن تحت إمرته، ويضيف قائلا: » الغريب، أنه حتى حينما خضع لعملية جراحية، وحتى حينما تعرض لامتحان طبي، ظل هو نفسه، يستميث في العمل ويحتوي مشاكل العمل بالابتسامة ذاتها »
إقرأ تتمة الخبر من هنا